من خلال التقييم المستمر لاستراتيجيات تحفيز الموظفين وتكييفها ، يمكن للمنظمات ضمان بقائها فعالة ومتوافقة مع احتياجات موظفيها.
يمكنه مشاهدة مقاطع الفيديو ومشاركة التجارب السخيفة وما إلى ذلك.
ضحك مرتفع. الفكاهة هي أداة للتغلب على الأوقات الصعبة والواقع. لذا، يجب أن يجد عمالك وقتًا للاستمتاع والضحك على الأشياء.
الموظفين هم موارد بشرية يجب الاستفادة من قدراتهم ومهاراتهم في تطوير المؤسسات، وهذا ما تؤمن به الإدارات، ومن منطلق هذا المبدأ فإنها سترى دائمًا نتائج أفضل ومستوى متطور من الموظفين إذا استمرت معهم في سياسة التحفيز والتشجيع وإبراز الإيمان الدائم بقدراتهم.
زيادة ثقة الموظف في نفسه، وهذا يمنحه القدرة على تخطي الصعوبات في العمل.
منح الموظفين العمل بالأساليب والخطوات التي يفضلونها دون أن يتقيدوا بأساليب المديرين حتى يعملون بحرية وتكون لهم الفرصة للتطوير.
كما جرت العادة، من الصعب أن تُصلح شيئًا لا تعرف ماهية مشكلته أصلاً. مشكلة الشركات أنها تنطلق من افتراضات شخصية، مثل: فلنقدم الهدية الفلانية أو لنغير ديكور المكتب أو لنُضِف بعض الألعاب.
على سبيل المثال، إذا كان الموظف مسؤولاً عن المبيعات، فقد تتضمن أهدافه تحقيق مستوى معين من المبيعات كل شهر أو ربع سنة.
إبقاء الموظفين على اطلاعهم بما هو جديد ومشاركة الخطط والاستراتيجيات الجديدة معهم يعتبر من أهم طرق تحفيز الموظفين وتعزيز التعاون بينهم وبين المدراء أو اصحاب العمل.
لماذا لا تسأل موظفيك فردًا فردًا عن احتياجاتهم الحقيقية، ودوافعهم، وتطلعاتهم، ومدى رضاهم عن عملهم وعنك، وأهدافهم المستقبلية، ثم نظّم تلك نون المعطيات واعمل وفقها.
والأفضل من ذلك، أن تسأل موظفيك في استطلاع عن الموضوع الذي يرغبون في معرفة المزيد عنه والتخطيط وفقًا لذلك.
ارسم خطًّا واضحًا لموقع الموظف الحالي والسلم الذي يجب عليه صعوده لبلوغ أعلى القمم الإدارية ليعمل بجِد.
ناقش المشاركة بشكل متكرر. يتسم المديرون الناجحون بالشفافية في نهجهم لتحسين المشاركة.
تتمثل الخطوة الأولى في فتح باب التواصل في الاعتراف لنفسك بأن موظفيك لديهم منظور قيم يمكنك التعلم منه.
Comments on “Considerations To Know About أفكار لتحفيز الموظفين”